وأوضح أن من أبرز مظاهر هذا الدعم توفير مدرسة تتيح لهم التعلم بلغتهم، مما ساعدهم على التأقلم والاستمرار في الدراسة بسلاسة.
وأشار إلى أن المدرسة التي أنشئت داخل مركز “أفطط” تستقبل حالياً نحو 900 طالب سوداني و501 طالب إثيوبي من المرحلة التمهيدية حتى الصف الثامن، في خطوة تهدف إلى ضمان فرص تعليم متكافئة للجميع.
You might also like